اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الضويحي
علي العايل / وكأنك تسرق من الرماد صورة تعبيرية تحكي ذلك الهم
الذي يسكن قلبك يتحرك مع أي نسمة ذكرى شاعرية كذرات رماد إلا أنها
تشعل ماتحتها من صوت [جرح] لتجتاز بك حدّ الألم
تُرى ماهي تلك الرياح التي أثارتك لتكتب هذا النص الجميل وتنثر منه
رماداً ينوح ... ... حتى ذلك الحين .. كل التقدير لك يا علي
...............
|
احيانا تكون للواقية اثراً اكبر على النفس من اثر المتغيرات العابرة
ومن هنا نحكي ربما واقعاً اراه معاشا
وان كانت تصبغ الكلمات المعبرة عنه لغة فيها من الرمزية والتجديد
اشكر مرورك وذائقتك
دم على التواصل
علي