*
في العادة لا ألتفت للتراحيب، فلست مهيأً للأهلاً وسهلاً وكل هذا الترف الذي لا طائل منه. ولكن ثمة بداية لكل شيء، أنا سعيد جداًُ لأن هذه البداية كانت بثامر الحمدان الشاعر العذب والصديق الجميل والغائب الأكبر. بانتظارك يا صديقي، كما كنت دائماً بانتظار " طفلة وطق براسها اليوم تمطر " (:
مودتي،