يُذهلني ذلك النَّص الذي يُطيلُ قامةَ الرِّيح ..
ويُلقينا هُنااااااااااك حَيثُ سماواتٍ لم نَعهدها ..
تماماً كما جاءَ هذا النًّص :
فارعٌ فِي سكبِه وسبكِه ..
جميلٌُ في اختلافِه وائتلافه ..
أخاذٌ في عزفِه ونزفِه ..
رَغم أنَّهُ كانَ ماهِراً في سَرقِةِ الحُزنِ الكبير مِن أرواحِنا
ورميِنا على قارِعة ذاكِرةٍ لم تَبرأ
يا سَيل ..
ضَبَطتُ الدَّهشةَ مُتَلبِّسةً بِـ هذا النًّص
سَلطنة ..
.
.