..
تجولتُ بين أروقةِ هذا المعرضِ الجميل باحثًا عما يروي عطشي من الشعر الحقيقي
الذي يحمل لون الحاضرِ مختلطًا بأصالة الماضي
واشتريتُ 6 دواوين وكتاب لمجموعة شعراء
وحتى الآن لمْ أجد ذلك الشعر الذي يستطيع أنْ يبهر الجميع !
والأمر من ذلك
أنْ يكون الكتاب نثريًا صرفًا ويُسمى ديوانًا
رحمك الله يا شيخنا أبا الطيب
..
وُدي يا سمية وشكرًا على صورك وإذا حصلتُ على صوري سيشرفني أنْ أضيفها أيضًا
تحية ثقافية
..