ميار ,,
ولـ أول مَره تَرسل لي رسالة تحمل طابع الجديه
كـ هذا ، اشعرتي بأن لـ البكاء رغبه عارمه في أن يكون من مُمتلكاتي الشَخصية ، تقول بعد أن قرأت ما نَثرت هُنا في أبعاد عنها ، وأنا التي كُنت أخشى ردة فِعلها التي لا تتجاوز تمتمات شتم بريئه تُقوقعني في جُعبة ضحك
(( أذهلتني دُررك الصَغيرة .. أحسستِني يا عائشه لـ لحظة بأنني حَياة .. بأنني تاريخ ..
شُكراً لـ السماء التي إبتعثتكِ لـ تنفضي الغبار عن دهاليزي .. رائعه .. ))
لا زِلت في حيرة مِن امري ، أتخيل طقوسها وهي تحاول أن تكتب هذه الرسالة ..
ميار : مساؤكِ عبث ..