أذهلني التّصاعد الدّيناميكي للأحداث في وقتِ كانَت كلّها تدورُ في مكانٍ واحد !
في أماكن كثيرة حبستُ أنفاسي و انتظرتُ ما يأتي , تماماً كما انتظرَ صالح فرصةَ الكلام !
كنتُ أنتظرُ نهايةً غامضةً و لكنّها شافية !
المقدرة على سردِ الأحداث و الإمساك بانتباهِ القارئ واضحة جدّاً .
شُكراً لكَ أستاذ بو فاتح سبقاق ,
و بانتظارِ الجميلِ من قصصكَ دائماً .