بعضُ القصصِ تأخذُكَ من أطرافِ خيالكَ لتتقمّصَ الموقفَ , لتتقمّصَ كلَّ جُملةٍ و وصف ,
حتّى تجدَ نفسكَ آخراً في عمقِ السّردِ و كانّكَ كنتَ خيالَه !
نهايةُ القصّةِ حملت العديدَ من التّساؤلاتِ إلى مخيّلتي , كنتُ اتمنّى أن أجدَ لها و لو مفتاحَ اجابة .
شُكراً لكَ أستاذ فيصل .