.
.
.
[ هُمْسٌ ]
لكنه مُتشعبٌ جداً فِي أورقة الذاكرة ك صوتٍ عالٍ ..،ومُعشب جِداً كَ أرضٍ مَولودةٌ من رحمِ المطر
ياعبدالله ..لَيس هُناك من تَقصيرٌ ..لأن لـ غِيابُك ..كمالٌ فِي القلب ..لا يلتفتِ للخلفِ أبداً !
مُصافحة كَ أهلاً لَم تَنفلت منذّ لِقائك أوّل مرةٍ
ولن ..تفعل ذَلِك حتى الآخرة ,

.
.
.