اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
استاذي \ الأكثر إثراء لي
ذو القدر الكبير في قلبي
قايد الحربي
.
.
أرى بأن عبدالمجيد قد قولب حالته ومعاناته لتتناسب هذه الكلمة مع معاناته العاطفيّه
كي يوفّق بين معاناته الحياتيّه الأخرى لذلك نجده ينظر للعشق بهذا المنظور البسيط ..
لذلك عبدالمجيد دوما ولازال يصل غلينا بكلّ سلاسه كسلاسة ألفاظ شعره الجميل ..
|
عبدالعزيز رشيد
ـــــــــــــــ
* * *
كم أبتهجُ لرؤيتك في متصفحي ، وأقسم .
في شعرنا الشعبيّ ياعزيزي لا يُنظر إلى ما يتجاوز ظاهر اللفظ
وإثباتاً لذلك :
كم من الشعراء كُفّروا واتُهِموا بأبشع التهم لتتفاجأ عند سماعك
لحجّتهم على ذلك الشاعر بأنّه : [ يقول كذا ] و لم يقولوا بأنّه ربما : [ يقصدُ كذا ] .
فأخذوا ظاهر اللفظ مُجرداً من موقعه في الكلام .
والمشكلة العظمى بأنّهم لا يهتمون بالشاعر ومدى ثقافته ولغته المستخدمه
فما يُقال لشاعرٍ يعبث يُقال أيضاً لـ ( أدونيس ) مثلاً .
ملغين بذلك فارق العلم والثقافة وطريقة كلٍّ منهما بكتابة الشعر .
أشكرك كثيراً أيّها الأنقى
وأشكر عودتك وأتمناها .