:
وَ مَاذا بوسعِ الأرض أنْ تَفعل دونَ مَطر ؟
وَ مَاذا يَعني .. أنْ يَستفزني الْجدب .. وَ اهتدي إليهِ فِيْ حرقة ؟
وَ مَاذا أنْ تَحتمي الأشياء مِنْ حَولي .. وَ شيئي بَارد جداً ؟
يَا بَسمة ،
الله .. يَخلُق الدهشة فِيْ قُدرتنا عَلى احتواءنا .. كأنتِ ،
الله .. يَجتبي حُضورك هُنا ،
فـ أظفر بِ السكينةِ وَ المغفرة وَ الطمأنينة ،
وَ عَصافير الصباح !