اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
وكأنّها واقفة صامته رصينة بصورتها الكلاسيكيّة المتّزنة
كانت تبوح بملء عاطفتها لكنّها كانت مليئة بكبريائها
ورغم ذلك - أحسسنا بقربها منه بشكلٍ ملاصق للروح هكذا فجأه!
تحيّاتي لك
|
الحرائقُ تتكاثرُ فجأةً يا عبد العزيز , هكذا بلا سابقِ تواصلٍ أو موعد ,
ربّما لهذا السّبب نجدنا في عُمقِ البوحِ و كبرياءِ البُعدِ أقربَ منّا إليهم !
:
أمّا حضورُكَ فهو يمنحُ الكلماتِ فرصةَ الاقترابِ من الغيمِ و مصافحةِ المطر !
شُكراً لأناقةِ قراءتك .