اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شَذَى ال نَايّفْ
قَد منَحنَا ال حُزن أرضَاً فأنبتَ ثَمَرَاً رغمَ قحطِ إلا مِن أجَاج
ال دَمع .. ماكُنَا نَعلَم أن ال حُزن تُغرِيهِ سبخَات أجسَادِنا ..
ف يزداد تَمَرُغَاً بِ دمَاء تُغذيهِ ثانِي اكسيد الكربون زفرةً ب آه ..
|
في معزل عن مساكنة أحد قضيت نيف من الفكر
فأصبت بداء الحزن ..!
حيث لا يعلم المجاهرون مضيت بدائي في مكنون ما أبطن لعلي أصعد به شمس الأصيل
حين أقترب من راعي القرية وأستأمنه على ما سأبقي له من فتات فرح
