فِي اللحظَةِ التي كُنتَ تُحَدثُ نَفسَكَ بِأنْ تُلقِي عَليَّ تَراتِيلَ الوَدَاعِ
التِي خَطَطَتَ لهَا كُنتُ أحَاوِلُ أن أَقوى بِحُبِكَ فَضَعُفْتْ .
هَل أدرَكتَ مَعْنَى أنَ بَعضَ جِرَاحَنَا لا نُشفَى مِنهَا حِينَ خَلـّفتَ
وَرَاءَكَ أنثَى لا تَملِكُ الإجَابَةَ عَلى أسئِلَةِ رَحِيلك !!