صَرخةٌ في فيء الاشتياقِ المُولَع بهَواجسِ الغَيِّ الآثِمَة إبتعاد الأرصِفَة المُنتَظرة عَن ناظِرِ الإمتِزاج , قَد لاحَ في فضاءِ السَّكناتِ حيُّزُ هُروب حتّى استَوى النَّحيب يَسترِقُ سَمع اللاإجابَة ,!
لـ سَماءِ اللهِ أتركك ب دَعوة قَد تُصيب .!
تقدير !