*
لِي عَودَة يَا عَسّاف لكَ.. وللعِقْد الجَميل من الأروَاح هُنَا .
بالمُنَاسَبَة قُلت لي عَوْدَة .. ولكنّهَا ليست وَعْداً ! ،
فقد لا أستطيع أن أُلَمْلِم أشلاء كَلِمَاتي وآتِي إليكُم بقلبٍ يَلِيق .
حَتّى ذلك الحِين وَ بَعْدَهُ [ كم أنا محظُوظٌ بكُم وَ مُحْرَجٌ مِنْكُم ] .