أُمي ؟!
- أرتدي قَميصكِ
وعلى عُنقي .. شَالكِ
ذاك العتيق بأتربةِ ..الفاجعة .
مَلك الموت
يده كانت قريبة مما أرتدي جداً
حيثُّ رفعكِ
وأنتِ بِهما .
منذّ الليل ..
وأنا أُحاول سماع [ لا إله الا الله ] من صوتكِ تماماً
من رجفة الخوفِ ..مِن صرختكِ [ وين أسما ؟! ] ..
مِن
اشتياق الجنَّة لكِ
وسحبكِ بقوّة
عنّي ..
حَتى أنا ؟!
[ طيب ليش ياربي ؟! ]