الحِكايةُ هُنا تبدأُ بإشراقِ شمس ..
وتنتَهي عِند مَطلعِ الشّمس ..
إذاً هي .. مساحةُ ضوءٍ ومسافتُها نور
هذا النًّص .. شيءٌ يشدنا للشعر عُنوة ..
مُنذ سلاسةِ تنقُّلاته .. وجمال تصويره ..
وحتّى وعذوبةِ أحرفِه
خالد شُجاع ..
في كُل حضور تُقدم لنا الشعر
على طبقٍ من جمال
شُكراً جداً
.
.