وعلى حدود هذا الكون المارق من بين كفيك
تُرسِلُ لنا شعاليل الضوء ..
وتأتي بالشَّمس من يدها لـِ تعلمها كيف تغفو [ بسلام ]
تُعلق تميمة الشعرعلى صدورِنا فنبوء بدهشة
يا عبد الله ..
يتكالب على قريحتِك الحرف ../ فتفيض شعراً زُلالاً
كُلما ابتلت سماواتُك ../ نبقى كـ اليباب ننتظِر موعِد هطولِك
تفيضُ بالشعر مِن كُل الجهات
مُدهش
.
.