
إبتسم الغياب حين تلى الدم الدالق من وجهي أنين مخضرم !
آثرت ألا يكن معي سواي , هكذا أنا ثم أنا ثم أنا وذاك البكاء الذي يصدقني و فقط _____ !
أذناي لم تعد تعشق سوى [ رنين ] طبلتها الخرفه !
وحنجرتي ألحدت بــ صوتي ولم تعد تعترف بــ نبرتي الصفوية فــ آمنتْ بــ بحتها التلفه ..
فـــ كم أتوق لــ الوصول إلى إنتمائي ,,
هذا العيد يرفضني كثيراً .. وأنا لا أكف عن إحتراماته ! ,,
كالخراف حين تئن وترفضها الحياة فــ تَحترم موتها و تُحترم !!
لــ كل مكان نهاية تتسع لها الأشياء ,
وحيدة أنا و سأبقى كي ألآقيني بـــ إنتماء جم ..
لا تسألوني عني فلا أعرف أيني !!
[ أحبك يا تعب إذ حفظتني فقط .. هاه !! ]