ذابَ الحبلُ في يَدي ولم أعقِدهُ بعد في رِجل الزاجل..لِ يطير..
ومعهُ مانويتُ أن أقول.!
وحينَ نزعتُ من شعري واحِدة لأعقِدْ بها ما في قلبي..
كانَ الزاجِل قَد استوى طائِراً في السماء.!
وحينَ أدار بوجههـ ناحيتي..عَلِمَ من عينيّ حديث..فَ عاد.
..لم أجد ما أوَّد قولهـ..!
فأومأتُ لَه أن:
بِ حفظ الله غادِرْ.
.
.