معدل تقييم المستوى: 21
رُبما كان الحذاء .. يَحْكِيكَ أنتَ الكبريـاء رُبما جاد الحذاء .. شعبٌ يَهُزُّكَ في إباء رُبما ضجَّ الحذاء .. صوتُهُ بلـــغ السماء رُُبما أنتفض الحذاء .. رُبما بدأ الحــذاء بدأت أُحب حذاءي تقديراً لحذاءك يا منتظر .
التَأْرِيخ لاْيُعِيدُ نَفْسَه لأنّنَاْ التَأرِيخ