وش اللي دهاني مادامي أسير
عظـيم المحـبه وقـلبي سرى
تمنـى تعـنى بـخــط المـسـير
ينادي عيوني جـفـاف الكرى
أجامل أكـابر ودمـعـي غـزير
على وجنتي سيل نهـر ٍ جرى
تهـادى توارى بعــين الكسير
كما زهــرة ٍ أختفـت بالثرى
أعانق أفـارق وجرحي خطـير
كفـيـف الأمـاني وعيني ترى
لهيب المشاعر وشعـري يشير
لقـلب ٍ عـذابه سنه مـا بـرى