عبدالله العويمر
أوّل شي نبدا في كلمة:
وترحل ... أحس انّك سكتّ بعدها شوي
بعدين قلت وبسرعه كذا ودّك إنه يسمعها قبل يروح:
انا من قبل اعرفك مالقيـت لهالعمـر عنـوان
....سوى : حزن وأمل ضايع ،ويأسي هو مداراتـي
أنا من قبل اعرفك كنت اقول ان الغـلا حقـران
....واقول ان الهوى كذبه ،،قناعاتي كمـا الآتـي :
قليل اللي صدق ،،واللي يخون بهالزمن كسبـان
....كثيـر اللـي يمـرون ،،وقِناعاتـي قناعاتـي
وجيت انت وعرفت اني بحكمي كنت انا الغلطان
....وصرت انت القناعـات ،،وحنينـي إتجاهاتـي
..........
وهنا عاد إن ما سمع الكلام ورجع يا شيخ إنسى أبوه وفداك
:
دخيلك ،،مابقى فيني شعـور ٍ يحتمـل خـذلان
....دخيلـك لاتخلينـي أسيـر لـيـأس رايـاتـي
..........
وهنا والله حجّرت له ما له حلّ :
وكل اللي ابي تعرف: انا مااقدر على النسيـان
....لأني جيت لك كلي ،،وصعب آعيـش بشتاتـي
..........
أخيراً يا أنيق :
هذي تحتاج شيله رايقه بصوتك الرائع
صدّقني بتكون مسكّته
موفّق يا عبدالله