عَاطِف الحربي ..
تأتي على هيئةِِ صُبحٍ وضَّاح .. لـِ تُسقِط الليلَ مِن أعيُننا
كُلُّ اللحظاتِ تبدو مُرتَبِكة وهيَ تُرتِّبُ نفسها لاستِقبالك
لأنهَا تُدرك أنها بين يدي شاعرٍ يعرفُ للشعر حقَّهُ ومُستحقّهُ وما ينبغي له
تَملأُ شوارِعنا بالنّبض الطافح ../ والربيع
وتُضيء أعمِدة الانارة لكلِّ قلبٍ تقاطع حُبَّ الشعر مِنك وبِك
وتوّزِّعُ قلبكَ فُتاتَ خُبزٍ على عصافيرِ أفئدَتِنا
[ بِطاقةُ تَعريف ]
هويةٌ تُعري دهشةَ الشعر فِيك
عاطِف
يُورِق الربيع بين يديك شِعراً
رائع جداً
.
.