وانا اشكر الله كثيراً على نعمة المحبه يامحمد السالم , صدقني حضورك وحضور امثالك من الناس يساعدني على المشي كما الطفل في أول سنوات حياته.
القصيده لديّ .. هي النار التي اوقدها ليجتمع معي عليها امثالك من الاحبه , لنتشارك سويةً في دفئها ورائحتها وحميميتها..
أشكرك عليك ياصديقي الجميل , كل الحب