..
بصراحة أخي حسين
لم أعلم بما حدث إلا في اليوم التالي
وبصراحةٍ أكثر
لم أشعر بأنَّ شيئًا مميزًا قد حصل
ربما تبلد الإحساس لدي قليلاً
ولكني سألتُ نفسي ماذا جنى الزيدي ؟
جعل العالم العربي يُنَفِّسُ عنْ آلامه
ونال هوَ تلكَ الآلام كلها !
ما هكذا توردُ الإبل يا منتظر
والحديث يطول ..
شكرًا يا صديق
..