يُشمّر أكمامه : [ يَغيّب الليل ]
يُثنى أصابعه على وَرَقة : [ يُومِىء الْصَباح على وَجهِ الأرض ]
[ هُو ] : الدواوودي ..حِينما يُعلن الِكتابة ..فَ يتقافز الشِّعر كما أطفال العيد وصَوتٌ رَضَيع مِن فَمه يَرتفع ’’ أنا أنا ’’
.. يَهْتَدِي كُل شَيءٍ لِهذا المْشَهد ..وَ الْملائِكة : تفَترش أجنحتها وتَنام وفِي جَوفها ذَنب العالم .
حَتى [ الْمُهِم ] الآخر : كَانت أنفاسه هُنا تَعتلي الْسَكينة ..وَتَخْشع مِن مُوسِيقى ..تُسرِف فِي الهواء ..وَتشحّ فِي الوقتِ
الَّذي لاشَهقة فِيه الا بِ كتمة الْمَطر .
تَقدِيري لَكما
أيضَاً : وكَمشةِ ورد .
