سَبعةَ عشر شَهقة .. / تدفعُنا إلى أعلى .. حيثُ سِدرة المُنتهى
يا ناصر ../
مُنذ عصفورتك ../ ونحنُ نُزيِّن قلوبنا أعشاشاً
ونُهيئ الخَفق ..
ونَحتفي بِلون المطر والسنابِل وقوس قُزح
تَقبِض بِكفّك على الحَرف وتُلوِّحُ لنا بِه
فنرتَفعُ لغيماتِك الشعر
ونستَمطِرُ بِك الدهشة
شُكراً لأنّك تُترجِم الضوء دائماً
.
.