اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
:
وَ لأنّني بيْنَ نبْضِيْ وَ نبْضيْ ، فَلَن أسْتَأذِنَ مُعْتَذِراً ،
وَ لنْ أعْتَذِرَ مُسْتَأذِنَاً .
وَ سَأعَلّقُ عَلى الْقَولِ التّاليْ لنَبْضِيْ : رشدي :
قبْلَ المُبَرّراتِ عَليْنَا الدّخوْلُ فيْ النّيَات - نَعم الدّخولُ بالنّيَات - ،
لنتَعَلّم مِن هذَا الكَبيْر قدْراً و تقْديْراً كيْفَ يكُونُ العَتَب ..
هَاهُوَ لمْ يَعْزُ - عَدَم الرّد - لنيّةٍ أخْرَى غيْرَ الاسْتِلطَاف !!
يَااه يَا رشْدِي مَا ألْطَفَك وَ أكْرَمَك ..
كِيْفَ تفُوْح نيّتكَ بِذلِك العَبَق فيْ وَقْتٍ يُلْوَى عُنق الرّدُ لِيُوافِقَ نِيّة كَارِهة كَرِيْهَة !
هَاهُوَ [ رشدي الغدير ] بعيْدَاً عنْ كُلّ شيءْ وَ قرِيْباً مِنْهُ فَقَط .
:
لَنْ أبَرّر
لَكِنّك سَتَجِدُني لا أرُدّ علَى أحِبّتيْ - دائِمَاً - .
:
بلّغ خالد الداودي حبّي وَ سيُبلّغك بحبّي .
|
بعيــدا عن شيء في النص كنت اجهله سائلاً الصمت الذي يجوب مخيلتي
خالد الداؤدي
يبلغك محبتّه ...
ومحّبتّه فقط .
خ