عبد الله سماح المجلاد ..
الشِّعر يفرِدُ أصابِعهُ هنا ..
لـ تنبُتَ على كُل أنمُلةٍ سنابِل دهشة
تحرثُ السحابِ بِمعولٍ مِن حرف
و تُلقي بذُور المطرِ في قلبهِ لِنحصِد أجنحةَ الشعر الأجمل
كما أنتَ دائماً يا عبد الله
تُرتِّب سماواتِنا كما ينبغي
وترشُقنا بالنجوم
رائع جداً
.
.