# #
إلى الأرض : ((بوركتي فقط بالأنبياء والصالحين .. أظن ، ودون ذلك لـ : كنتِ جهنم!
بحقد انظريني الآن بكل جمالك ..
لن أهتم )) .
# #
لم تأتي المقدمة عبثا
وإنما اختصر بها الحربي القصيدة ..
بدأها بالجار والمجرور في خطاب طويل النفس , وجمل متلاحقة ,
واضعا الـ (أظن ) كـخط رجعة له
في الوقت ذاته مؤكيد قوله ونظرته بـ (لن أهتم ) ..
المقدمة أختصار لمحتوى النص ..
سأعود مجددا لهذه الرقية ..
يتبع لاحقا