السقوط الجماعي يتقلص عدده بوقفة سريعة وثابتة - للفرد - حين التعرف على أسبابه ومعالجته
والمشافى لو أخلصت في دوائها فلن يخرج الساقط منها معافى إن لم تصدر القناعة من داخله بضرورة الشفاء
الكمال لله وحده .. من يجزم بأن لا عثرة عرقلت مسيره أو أسقطته بحفرة ؟!!
ومن يتناسى أن مشفى العودة إلى الله وجادة الحق هو السكينة للنفس والروح ؟
تحياتي وتقديري