معدل تقييم المستوى: 1917
وترحل . . نص وجداني يدعونا للقنوت تسكنه الدهشة .. محكم البناء .. يميزه صدق الشعور قرأته كثيراً ياعبدالله ولكن لم يسعفني الحظ على الحضور مبكراً فـ أعذر لي تأخري لك الجزيل من الشكر والوافر من الود والمحبة
*