كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 898
_أو هَكذا أتمنى_ بـ ربك أيها البحر .!! ألم تَكن كذلك .. يمر بك العابرون فوق شظايا آهاتك فـ يتجاوزون بك أخر الأحزان ، بالرغم مِن أنك منفى لـ الحُزن المؤمن ومَكمن لـ ذات روح الحُب ، وإن كان لـ الأرواح ذوات .. وكادت الـ ( أتمنى ) أن تغرق خشوعاً ..