اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
وتبقى تلك النبرة بخشونة طاغية وإن ساد الرضا
على أطراف الغضب
مذهله حيث لم يكن بيدك سوا فرشاة ولوحة امامك
دون ألوان
فتجرد الغضب بناموسية القدر
|
|صالح العرجان|
ويبقى مرورك المبهر ..
والذي يتشعب في فروع الجمال..
شكرا لـ روعة الولوج..
تحياتي..}
