وَتطِير النَوارس بـ تَباريحها ،
و زعيقها في السماء يجتث قُلوب الأطفال
ويُعلقها بـ حبال مَبتورة مِن القِمة
،
في الوَقت الذي تَتوسد فِيه يَديك وَجهك
لـِ تَبحث عَن أخر مَلامحك التي تَركها الزَمن مَا قَبل الأَخير ،
ولا تَجد
،
في الوقت الذي تُحاول فيه أَعضاء جَسدك التماسُك
ولكن تَهدها جملة : ( تَعبت من التعب )