الْمَسرُح : سَماء
الْجَماهيرُ : مَلائِكة يَحملون الْغيّم كَ وَجبةِ مَاءٍ ..
وأصَابِعك : تُمَارسَ مشهداً حَافلاً مِن الشِّعر ..لِ يُغنّي مَعك حَتى الْعُشب [ الْوَجع ] وَ [ المُوسِيقى ]
فِي ذَاتِ اللحظة المُرتبكة بَين البحّة وَ الناي !
سَلاسَة الْرُّوح هُنا ..تَفتقدها حَتى الأنهار ../ وَالمُحاكاة الْشَفيفة بَين الْرِئة وَالْقلب لاتَحدث دَائِماً بأمرٍ مِن صُدفة ..
لَكنك يَاحَسين تَحصرّ ذَلك ..وتَفعله ..
وحرضتني للرّد عَليك الآن ..بما بَقي مِن لِساني مِن مَطر ..حِينما قَرأتها للمرّة الأولى !
أيضاً : هذا لايحدث دائماً .
شُكراً لأنّك تستطيع
وأبتهج بِك .
