مُزدحمَةٌ جداً هذه المَقطوعة يا مُنتهى
تُعلّقين اللوحاتِ القديمةِ على جُدراننا ../ وتُخبئين الأغنيات في صندُوقٍ مُعتّق
حتى قوسُ قُزح رأيتُه يحني ظهره لِـ ليل الراحلين
وجُوهنا المُخبئة بين السطور ..
ودمعَةٌ بَين سبّابَةٍ وإبهام ..
سأحتاج [ الآن ] للعودة للنص .. لأقرأني أكثر
وأُجيب كُل من سألني : من أنتِ ؟
فـ أستدرِكُ وأقول :
هذا الكثيييييير والمُزدحم أعلاه
آسِرة وربي
.
.