معدل تقييم المستوى: 2695
أخبرتك بالأمس .. أن للحب بلاغة جسدية قادرة على فلسفة كل طاقاتنا الكامنة تجاه أي خصمٍ مركول .. وأنّ عناق أرواحنا كزواج عرفي مابيت الإثبات والنفي هو مجيء صبحٍ بعد ليل دام الدهر كله ! فهل تشاركني نبيذ ضحكتك الآن ؟!