:
باختصار يا خالد:
خاشم النجم دوماً هكذا، ولا تلفت لما تحت أخمصيك!
الكتابة: هي وحدها التي لا توجع غصاريف الرقبة حينما تستدعيك اللحظة لتأمل الوجود الأعلى، عكس الصياد تماماً يا خالد، فهو يحمل بندقيته ويترصد الأسراب ليقتل، أما أنت فمتمسك بالمشهد الأعلى لتموت حياً بهكذا أنفة، وإبهاج..!
:
واصل النزف يا خالد، هذا النص يبشرني بعام شعري جديد، أنيق.
.