ماذا أفعل أنا هنا وأنتِ على بُعدِ أربعة آلاف "شوق" تتوجعين ؟..،
ماذا يمكن لصديقة يلفّ العجز قلبها قبل جوارحها ، وهواتفها البئيسة كلها لاتسمن من قلق أن تفعلْ ؟
هل يحق لي إذا أن ألومك
لأنك "لاتريدين أحدًا" !
لأنك لاتريدين للحلم الذي رسمت تفاصيله كثيرًا أن يتحقق !..،