تَمْطَرُ مَاطِرةْ تُقَنَّش تَكْوين الْتَنفُس فَيصْطَكُ الْنَحرُ بالشهيق الْضَرِير وَ تَتَمرغُ عَينايّ بالخَواء المُوازي نَظري
لَتَبْرُز مَاطِرة الْنُدَبة بِنَقرة هَائِجة تَجْعلُني أَرْفعُ كَفي وَ أَلفهُ دَاخِل عُريّ الْمُحَتْرقْ .,/
مُتَماسِكة لَكن أَلْتِصاقي هَائِض وَ الْأصْطِكاك يكْدشُ بيّ كَدْشة تُمَرْدِحُني دُون دَمّ فَما حيلةُ تَلك الْمَاطِرة
وَ مَا حَيلتِيّ أَنْ لَمْ أَعتريّ كَفيّ المُحْتَرِق رمادا .؟!