[ حسين الراوي ]
مُتأنِقٌ دَائِماً ,
فِكرك , لِغتكِ , شِطْرُكَ المُتجه الِيه , وَظلّك الْحَامِل لِمظلّة عَنك ,
والآن : شِّعْرُك ..المُرتب جِداً فِي شُعوره , الْطُفولِي أكثَر فِي جَمْعِ الْفَراشاتِ
بأصَابِع عَاقِلة.. تُؤدِي البراءة ..وفِي تَفَاصِيلها : نُضْج الْحُقول وَالْغَيم وَالْكِبار ,
جَميلٌ كَ عادِتك
ومُضيءٌ فِي ذَاكِرتي للآخرة ,
