الجميلة ونّة ألم ,
زواياكِ أتَت هُنا كلَّ مرّةٍ بصوت , لكنَّ نوتتها و مقصدها و سببها كانَوا واحداً , فلا زالَ المُجتمعُ يُعاني من أمراضِ التّهميشِ و اللّامبالاةِ و الجهلِ العاطفيّ الّذي يُوصلُ - بالضّرورةِ - إلى نشوءِ زوايا تفوحُ منها رائحةُ الخُذلانِ و تحتاجُ إلى الكثيرِ من الحبِّ و الاهتمامِ و الوفاء !
:
بانتظارِ رؤاكِ لزوايا أخرى ,
شُكراً لكِ .