منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - [ ضِحْكْ وَ مَرَاجِيْح ]
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-10-2009, 03:40 PM   #6
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

افتراضي





أذكر مرة :
سُؤالي إن كَان هُناك شَاعِراً أو كَاتِباً
لَم يميل على أحدٍ ..ونما على كتفهِ ..قبل أن يُصبح كما هُو عليه ..
وَكُنت أقِصد : تِلك الأصابع التي تأتِي مُكبلة مع الْفِطرة ..
وأذكر جِداً يا عبدالله : أنّك الْوَحِيد الَّذي قُلت : أنا وأنت تَبْتَسِم ..
وَجْعلتني أبْتَسم ..
لَمّ أرد عَليك لأسبابٍ : أنك [ أميرُ الإرتجالِ ] مَثلاً وأُحورِها [ مَلِك ] ..
أيضاً : لأني كُنت أثق بِشّاعرِيتك ..حدّ أنني لَم أثِق بِ كيف ستكون إجابتي عَليك أنت بِالذات ..

الْدَليل عَلى مَايَحدث :
أن قَديمك تماماً كَ جَديدك
لَيس مِن بابِ : البقاء على مُستوى واحِد .
لا .. : السماء منذّ الخلقِ ..هِي [ تحملّ فِطرتها ] ياعبدالله ,
وَتبقى الأكثر سِعةً وجمالاً ..وَمَطر ,
[ فاهمني صح ؟! ]



ضِحك , وَمراجِيح ..
وسَنابِل
ورياحِين ..
وأكثر ,



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


التعديل الأخير تم بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة ; 01-10-2009 الساعة 03:42 PM.

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس