اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
حسين الرّاوي ..
بإزميلك .. تنحَتُ الطفولةَ كما تشتهيها الذاكِرة
قصيدتُك .. رقيقةٌ كـ غِناء الفجر ..
محمومةٌ بذاكِرةٍ لا تشيخ
شُكراً بلا حدّ
.
.
|
أستاذة الحس الرضاب
وسوسنة السهل
أنا كُلي مُزهر بغيمات كلماتك الوردية .
جُمان
شُكراً بـلا شبيه .