اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الشقصي
:
باختصار يا خالد:
خاشم النجم دوماً هكذا، ولا تلفت لما تحت أخمصيك!
الكتابة: هي وحدها التي لا توجع غصاريف الرقبة حينما تستدعيك اللحظة لتأمل الوجود الأعلى، عكس الصياد تماماً يا خالد، فهو يحمل بندقيته ويترصد الأسراب ليقتل، أما أنت فمتمسك بالمشهد الأعلى لتموت حياً بهكذا أنفة، وإبهاج..!
:
واصل النزف يا خالد، هذا النص يبشرني بعام شعري جديد، أنيق.
.
|
يووه يا جمال
وحديث الصعاليك ابتهاج
تعلمّت انه حينما تذر الرياح يكون الوقت انسب لعزف اغنيّة النخيل على الغربان
لـذلك لا تحمل لحظة الكتابة تشاؤم القلم ولا تأتي الا نقيّة كـ روحك
ثمة شيء آخر عرفته بعد العزف
ان الحزن وتر
والصوت الداخلي مطرقه
فقمت بتحطيم كل شيء فاسد
جمال ،،
لهم ان ينصبوا تماثيل .. ويعلقو عليها الدعاء
ولي ان اقول :/ اسألو الهتكم
شكرا جزيلا لك