عطر الياسمين ...
أهلاً بكِ في أبعاد الجمال و أفياء الأدب ...
ربما ضبابية النبض و انعدام رؤية المشاعر على حقيقتها هي ما تجعلنا نتعلق بأول من عبروا طرق أوردتنا ...
و ربما تحليق عقولنا نحو فضاءات التفكير و تشردها في متاهات الـ [ هموم ] يجعلنا في [ عُمي ] بصيرة لا بصر ...
عطر الياسمين ...
محاولة أنيقة لطرق أبواب عقولنا ...
مودتي ...