تمنيت أنني أملك أسم مستعار كي أنقل هذا الموضوع به ولكن لعدم ملكي له أتيت به
بأسمي ، مع كرهي لكلمة ( منقول ) ولكن روعة المقال ستغفر خطأي أمامكم .
الرد :
يا داوود الشريان .
نحن نكره عمرو بن كلثوم فتاريخه لا يعنينا ، ونحن لا نمت له بصله ، فهو عندما نادت أمه
( واعار تغلب ) قتل ملك الحيرة عمر بن هند ، ونحن ليل نهار تصيح المسلمات ولانلبي
بل نسد آذاننا كي لا نعلم أي منقلب إنقلبنا .
وماوراء المقال أكبر من حرفي ولكنني سأحاول القفز عليه .
يا داوود نحن ( ك : وردان ) في رواية عبدالرحمن منيف ( حين تركنا الجسر )
وأتفه بقليل أو قريب من التماثل .
ياداوود فيروز تقول : للقدس سلام آت .
ونحن نقول : سننتظر الآت فنحن نتمنى والله يفعل مايريد .
داوود الشريان : أنا أحبك وأتمنى أن لا أكون سبب شتيمتك عندما يقرأ الآخرون مقالك .
دام الجميع بخير .