اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الراشد
علينا الحذر من أن نكون أدوات لهدم كل القيم التي تكونت منها امتنا واستطاعت بها أن تكون خير أمة أخرجت للناس فلليهود سبل ووسائل في تحطيم مبادئنا غير الأسلحة والتدمير والبطش فهم وقود النعرات القومية والإقليمية والطائفية والمذهبية وأرباب الفتن والحروب وما تأمرهم علينا مع بقية أمثالهم وتقسيمهم للعالم الإسلامي الى دويلات ومشيخات وامارات إلا لكي تكون القوميات متنفس حياتنا لكي لا نكون أمة واحدة,
|
هنا مربط الشقب الذي يغفل عنه الكثير
والذي يفسر أحد عناصر المؤامرة اليهودية والتي تهدف إلى السيطرة على العالم بعدة عوامل منها ماذكرت ياعبدالله وهي تقسيم الأمم والدول وهدمها والاستعاضة عنها بحكومات يهودية - ليس بمعنى الكلمة " ولكن " ..
في البداية تغري الحكومات بإضطهاد الشعوب ومن ثم تغري الشعوب بالتمرد على الحكام
متسترة بدعوى الحرية والمساواة أيضا تبذر الخلافات بين الحكومة والشعب من خلال
الجمعيات السرية والسياسية والدينية .. الخ
تستمر بعدها " بإغواء" أو لنجعلها أكثر لطفا-" إفساد" الحكومات مستعينه بالنساء \ المال\ المناصب .
وبما أن " بعض "حكوماتنا فاسدة فإنها لا تتوانى عن زيادة فسادها تدريجيا فيكون أحد نتائجها
نقل الدول من التسامح إلى التطرف السياسي والديني ....الى الفوضوية الى أن يستحيل معها الوصول إلى اي اتفاق
وهذا مانراه الآن بإم أعيننا
تشاور في دولة ما " دعونا ننتظر " .. دعوة من رئيس ما " لم لا نرفض فنحن احق.. "
.. غليان شعوب ، مظاهرات، حكام لم يستطيعوا بعد ان يستوعبوا أن مايحدث ليس " لعبة بلاي ستيشن "
كل هذا حدث وسيستمر، ولازلنا ننادي بان " احذروا فإن هناك من يترصدكم " كان الله في عوننا
عبدالله الراشد: نفع الله بك